فى احدى البلاد التى كانت تقسو فيها درجة البرده وتتساقط بها الجليد
كانت هناك امرأه فقيره تسير هى وطفلها فى الطريق حيث الجليد يغطى الطريق باكمله وكانا ضلا الطريق وكانت المرأه تحاول ان تدفى ابنها بشتى الطرق وتصادف مرور عربه بجانبهم فاشارت لسائق العربه ان يقف لهم ...... فوقف لهم فاخبرته انها ضالت الطريق هى وطفلها وطلبت منه ان يوصلهما فى طريقهم فوافق صاحب العربه
واصطحبهم معه واثناء سيرهم فى الطريق كانت المراه تشعر ببرودة الطريق وبدأت اطرافها تتجمد من البرد ولكن ماكان يهما ان تدفئ ابنها الصغير الى ان توقف صاحب العربه فجأه والقى بالسيده خارج العربه !!
وذهب بالعربه ومعه الطفل الصغير وحاولت المرأه ان تجرى وراء العربه بااقصى ماتملك من قوه وتصيح بصوتها عاليا بان يوقف السياره ولكن السائق استمر فى طريقه وبداءت علامات التعب تظهر على المرأه وارتفعت دقات قلبها وتوقفت ووقعت على الارض من شدة التعب وتتابع العربه وهى تغيب عن عينها بنظرات تملؤها الحزن والياس وفجأه ....
وجدت المرأه صاحب العربه يرجع بها اليها ونزل منها ومد يده اليها ليساعدها على الوقف
وقال لها :اتمنى ان تكون اطرفك تتدفئت من البرد واكمل قائلا لقد وجدتك تتالمين من شدة البرد ففعلت لذالك لانك من الركض خلفى ستدفئ اطرافك وهذا ماحدث فعلا
وعادت المراهخ الى العربه وقد تدفئت اطرافها واحتضنت ابنها وعندما اوصلهم سائق العربه شكرته طثيرا على مافعله
والمغزى من القصه اننا يجب ان نحسن الظن بالاخريين
كانت هناك امرأه فقيره تسير هى وطفلها فى الطريق حيث الجليد يغطى الطريق باكمله وكانا ضلا الطريق وكانت المرأه تحاول ان تدفى ابنها بشتى الطرق وتصادف مرور عربه بجانبهم فاشارت لسائق العربه ان يقف لهم ...... فوقف لهم فاخبرته انها ضالت الطريق هى وطفلها وطلبت منه ان يوصلهما فى طريقهم فوافق صاحب العربه
واصطحبهم معه واثناء سيرهم فى الطريق كانت المراه تشعر ببرودة الطريق وبدأت اطرافها تتجمد من البرد ولكن ماكان يهما ان تدفئ ابنها الصغير الى ان توقف صاحب العربه فجأه والقى بالسيده خارج العربه !!
وذهب بالعربه ومعه الطفل الصغير وحاولت المرأه ان تجرى وراء العربه بااقصى ماتملك من قوه وتصيح بصوتها عاليا بان يوقف السياره ولكن السائق استمر فى طريقه وبداءت علامات التعب تظهر على المرأه وارتفعت دقات قلبها وتوقفت ووقعت على الارض من شدة التعب وتتابع العربه وهى تغيب عن عينها بنظرات تملؤها الحزن والياس وفجأه ....
وجدت المرأه صاحب العربه يرجع بها اليها ونزل منها ومد يده اليها ليساعدها على الوقف
وقال لها :اتمنى ان تكون اطرفك تتدفئت من البرد واكمل قائلا لقد وجدتك تتالمين من شدة البرد ففعلت لذالك لانك من الركض خلفى ستدفئ اطرافك وهذا ماحدث فعلا
وعادت المراهخ الى العربه وقد تدفئت اطرافها واحتضنت ابنها وعندما اوصلهم سائق العربه شكرته طثيرا على مافعله
والمغزى من القصه اننا يجب ان نحسن الظن بالاخريين
ده انت لو بتحكى القصه دى لعيل فى الحضانه كان تف عليك وزقك قدام العربيه و هرسك بيها
ردحذفياعالم يا تافهين
مش عارف بس هو ملقاش طريقة تانية يدفيها بيها _ عموما أهي قصة مش حندقق لكن كان ممكن تكون الحبكة الدرامية أفضل من كده شوية مع كامل ومطلق إحترامي
ردحذف