كان هناك رجل من قبيلة بنى عبد الاشهل يدعى عمرو بن ثابت كان معروف عنه كره الشديد للاسلام والمسلمينويعتبر من القلائل فى قبيلته الذين لم يدخلو فى الاسلام وكان من اكثر المعادين للانتشار الاسلام ....
وفى غزوة احد ادخل الله سبحانه وتعالى حب الاسلام فى قلبه
واسلام عمرو بن ثابت وقاتل بقوه وشراسه فى صفوف المسلمين فى الغزوه
وعندما انتهت الغزوه كانت كل قبيله تبحث عن الجرحى والموتى منهم فاخذة قبيلته تبحث عن من مات او جرح منهم فتفاجئو من وجود عمرو بن ثابت وسط الجرحى وكان مصاب بشده وكان على مازال على قيد الحياه فتعجبت قبيلته من وجوده
فسألوه عن مالذى جعله يقاتل فى الغزوه هل اعتنق الاسلام ام حارب لكره لقومه
فقال لقد امنت بالله ورسوله وحاربت مع المسلمين ثم مات بين ايديهم
وعندما اخبرو رسول الله (صلى الله عليه وسلم )بما حدث فقال :انه من اهل الجنه
فقال عنه ابو هريره انه دخل الجنه ولم يصلى ولا ركعه واحده
فيالها من حسن الخاتمه
فيالها من حسن الخاتمه
ونسال الله عز وجل ان يجعلنا من اهل الجنه ويحسن خاتمتنا جميعا ويجمعنا مع رسولنا عليه الصلا ة والسلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق